الديون

مديونية دول العالم الثالث : السياق التاريخي والنظري

بقلم ميمون الرحماني يمكن التمييز بين ثلاثة مراحل لتطور ديون العالم الثالث:  I –الفترة الأولى: من 1944 إلى نهاية السبعينات:…

أكمل القراءة »

أبطال بلا مجد… أبطال بمجد

ب:ياسير بلهيبة وددت لو كان ثم قناة حوار مع الأموات الأحياء ، لأرسل لهم رسالة .. وددت لو في كل…

أكمل القراءة »

العولمة اللبرالية وسؤال الفعل النقابي في المغرب

لا يمكن  الحديث  عن  العولمة من خلال  تمظهرات  الثورة  المعلوماتية والتي هي  بالأكيد  أحد  الأسباب  لتسريع  وتيرتها. إن العولمة  هي…

أكمل القراءة »

اطاك البيضاء تدين القمع الذي طال المجازين المعطلين و تطالب بفتح تحقيق

جمعية أطاك المغرب في مواجهة العولمة النيوليبرالية عضو الشبكة الدولية من أجل إلغاء ديون العالم الثالث مجموعة البيضاء اطاك البيضاء…

أكمل القراءة »

حركة 20 فبراير ابن جرير.. الشعب يخاطبكم:ما مفاكينش ..كرامة، حرية، عدالة اجتماعية…فليرحل رموز الفساد….إنها ثرواتنا الفوسفاطية أراد من أراد وكره من كره..

انسجاما مع أرضيتها التأسيسية ، وإصرارا منها على النضال السلمي والحضاري حتى تحقيق جميع مطالبها دون تجزيء، استطاعت حركة 20…

أكمل القراءة »

الديون غير المشروعة والكريهة

تعتبر الديون أداة لسيطرة دول الشمال وبالأخص الدول الامبريالية على دول الجنوب التي وقعت في فخ المديونية. كما أن الديون…

أكمل القراءة »

الاستفتاء على الدستور : بعد النتيجة الحسنية ، لتبدأ الاحتفالات على الطريقة الحسنية!

“التقدم الديمقراطي الحقيقي لا يتمثل في خفض مستوى النخبة إلى الحشد،ولكن  في رفع الحشد إلى مستوى النخبة “- غوستاف لوبون…

أكمل القراءة »

المجموعة المحلية لأطاك أسفي:لأننا نحب وطننا و شعبنا ما مصوتينش أو ما مفاكينش لن تثنونا أبدا، عن المضي قدما على درب الوفاء لمصالح شعبنا

أطــــاك المغــــــرب في مواجهة العولمة الليبرالية عضو الشبكة الدولية لإلغاء ديون العالم الثالث  لأننا نحب وطننا و شعبنا : ما…

أكمل القراءة »

بيان أطاك المغرب: عشرة أسباب لمقاطعة الاستفتاء على مشروع الدستور الممنوح

أكمل القراءة »

أطاك المغرب: عشرة أسباب لمقاطعة الاستفتاء على مشروع الدستور الممنوح

أطــــاك المغــــــرب في مواجهة العولمة الليبرالية عضو الشبكة الدولية لإلغاء ديون العالم الثالث  عشرة أسباب لمقاطعة الاستفتاء على مشروع الدستور…

أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى